رحلة الحمام التركي (بيلويد) في بيليك

رحلة الحمام التركي (بيلويد) في بيليك هي جولة تشمل زيارة الحمامات واجتياز عدد من الإجراءات. نوصي به في بداية إقامتكم في البلد. وبالتالي ، ستكون بشرتك جاهزة لاجراء الحمامات المائية والشمسية ، وستكتسب لونًا ااسمر مختلفًا تمامًا. يعود تاريخ هذه المؤسسات إلى العصور القديمة وهي نسخة محسّنة من الحمامات الرومانية القديمة التي كانت شائعة بشكل خاص خلال ذروة الإمبراطورية العثمانية.

تجدر الإشارة إلى أن هذه المؤسسة ليست مخصصة للاستحمام التقليدي ويتم الفصل بين الجنسين. حيث يتم تخصيص ساعات للرجال وساعات للنساء.
فوائد ارحلة الحمام التركي (بيلويد) في بيليك كثيرة حقًا. البقاء هنا والخضوع لعدد من الإجراءات يتيح لك التخلص من العديد من المشاكل الصحية ، وتحسين حالة الجلد والجهاز العصبي ، والتخلص من العصبية. حمام بيلويد في بيليك - مجمع السبا الذي ستقضي فيه حوالي ساعتين وستحصل على متعة حقيقية من هذا النشاط. تتراوح درجة الحرارة في الداخل من ۳٥ إلى ٥۰ درجة مئوية.

تقدم الجولة مرحلتين من البرنامج ، والتي تختلف في نقطة واحدة فقط. في البداية سوف تحتاج إلى تدفئة الجسم ، تعريض الجلد للبخار ، إرخاء العضلات. لذلك ، فإن الخطوة الأولى هي البقاء في الساونا.

بعد ذلك ستجد غرفة ملح - ۱٥ دقيقة من التواجد فيها وسيتم تغذية الجلد بالمعادن المفيدة. مناخ هذه الغرفة له أيضًا تأثير مفيد على أعضاء وأنظمة الجسم الأخرى. الخطوة التالية هي التقشير مع تطبيق الرغوة لاحقا. أولاً ، يقوم المدلك المحترف بإزالة الخلايا الكيراتينية القديمة من الجلد باستخدام قفاز المصنوع من شعر الحصان.إذا كنت من محبي علاجات السبا تحت صوت الأمواج ، فإننا نوصي بزيارة أفضل حمام تركي علي شاطئ في بيليك

بعد ذلك يتم عمل تدليك بالرغوة يتم خلالها تطهير الجسم واسترخاءه. إذا اخترت برنامجًا فاخرًا ، فيمكنك الاستمتاع بخدمة إضافية - التدليك التايلاندي المهني ، 
اخيرًا ، في رحلة الحمام التركي (بيلويد) في بيليك ، يمكنك الاستحمام بالطين في مسبح خاص. كانت تمارس في العصور القديمة ، واشتهرت بشكل خاص في القرن الثالث عشر. وحتى يومنا هذا، يُعتقد أن الطين المشبع بالمعادن والعناصر النزرة يمكن أن تعالج عددًا من الأمراض، ولا سيما الجهاز العضلي الهيكلي.